بييجي الصبح أحيانا
و انا نايم… مفيش تركيز
يجوز ع الباب كتير خبط
و انا فكرته حد عزيز
و حيث دماغي خربانة
مفيش فيها امل معروف
و حيث الليل بقى يطول
و طارح فينا الفين خوف
أنا بردو باقول جايز
و جايز بردو ممكن لأ
ما انا و الله ما شوفته
و عهد الله باقول الحق
فلو يا صاحبي يوم قابلك
و عدا صدفة ف طريقك
ساعتها اوصف له عنواني
و قول له ان انا صديقك
و من دي اللحظة هاستني
بجملة عمر عدا و راح
ما بين صدمة و بين قسوة
و بين عديها يا ابني سماح
يا سيدنا الصبح مخاصمني بقاله سنين
و آخر مرة و ان عيل قابلني و راح
بقيت ناسي ملامح وشه كالمجانين
بقى طعم الوجع يعني ما يفرقشي
و قولة لأ شي عادي ما يتعبشي
وأحلام الصبا ضاعت
و انا ساكت ما بانطقشي
فيعني ادعولي و ادعيلكم
نقول يا رب عدلها
دي أيام الوجع زادت
فقولو يا رب بدلها