بأعمااااقي….
تَدَفَّقَتِ البُحُووورُ …
وَبَيْنَ دِمَاااءِ أوْرِدَتِي تَثُورُ …..
تَهَلّلتِ ٱلشّموسُ
تفيضُ نووورااا …..
وتسطعُ فوقَ لَمْيَائِي البدورُ ….
كَتمْتُ …
أسرْتُ …
إحساساً بِقلبي
وهذا القلبُ 👈♡
في صَدري أسيرُ …
وهل يخبو الهياااامُ
بنبض أنثى ؟؟؟
محااالٌ …
يعتري النّبضَ الفتورُ….
كثييراًاا ما…
يَتوهُ الصبَّرُ مِنّي
وأُطلِقُ ما يبوحُ بِهِ الشُّعُووورُ
لِيسْريَ من طَهورِ الحُبّ نَبْعٌ
بِهِ تُسقى القصائدُ والسّطُووورُ
وتنسابُ الخواااطرُ بين كفيّ
أنهاراًاا يُخلّدُهَا الكَثييييرُ ….
فَ(تدلُو دَلوَهَا) الأشواااقُ بِشراًاا
وَيغْمُرُنِي مع الحِبِّ الحُضووورُ
سيبقى العِشقُ
مثلَ حدائقِ القيروااانِ
بِزهْرِهَا يْزهو العَبيييرُ ….
ويبقى الصّدقُ …
يبقى الشّوقُ …
يبقى الهوى ….
عطراًاا يُزَكّيهِ الحُبُووورُ
………..
بقلم/ الشاعرة سميرة الزغدودي- تونس