مواقع التواصل

كان !! (بقلم: سوسن حامد سليمان)

كَانَ حَبُّ غالِي
و إتقتل
كَانَ أَسْــمَى حَبُّ
وَ فِيه أَمَلَّ
قِتْلَتِهُ آهٍ
قِتْلَتِهُ لَا
قِتْلَتِهُ لِيهَ ؟
م هُــوَ دا الْقَدْرَ
َمَّا بيجي
يُصْحِي جَوَّانَا
الْخطرَ
موش هـ أَتَوَسُّلَ
إِلَيه
و َلَا هـ أنظر
عَيِّنِيهُ
وَ لَا هـ أَقولَ
أَنَا كَنَتْ إيهِ
مَا الْحَبُّ فِينَا
و َجَوَانَا
مَهْمَا بَكَيْنَا
و َدَارَيْنَا
وَ هَـرَّبَنَا
وَ غَيْرَنَا
جلدَنَا
وَ أُسَامِينَا
عَايَشَ
و بيضحك عَلَينَا
عَايَشَ
غَصْبُ عَــنْ
عَيِّنِيِنَا
أَصِلَّهُ اِلْحِيَاهُ
وَ الْحَزْنَ
اللي فِينَا
كَانَ
كَانَ كَبِيرُ
وضاعِ
مِنْ بَيْنَ إيَدِيِنَا
حافِظَنَا عَلَيه
وَ حافِظَ عَلَينَا
لَكُنَّ َّ
الدُّنْيا عَيُونَ
بتجَـرح فِينَا
و بتعذب
أَعَـلَى
إحساس
وَ دَّا ُ موش
لَيَّنَــا
كَانَ
كَانَ حَبُّ غالِي
و إتقتل

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى